دانلود
یاغزه یا الجنه، عمر العبداللات
لا إله إلا الله والشهید حبیب اللهتحت الرکام أطفال سن البراء (أطفال)وعمر الورود تدفن أحیاء فی غزهوفوق الرکام أبطال تعلن هناعرین الأسود وجابوا لها العزه(لا إله إلا الله)
تحت الرکام عشاق الشهادهشدوا الرحال من غزه للجنهشدوا الرحال من غزه للجنهتصنع الأمجاد بعزیمه وارادهونحن التاریخ والتاریخ مناونحن التاریخ والتاریخ منا
ونحن التاریخ منا ویحکی الزمان عنانحن التاریخ منا ویحکی الزمان عناوهذا الشعار یا أصحاب السعادهالغزاویین یا غزه یالجنه
تسدوا الأنفاق ولا اتدمروهاالأقصى الشریف نوصله، نوصلهالأقصى الشریف نوصله، نوصلهوالشمس تطل مهما تحجبوهاومهما الجدار یمتد ویتعلىومهما الجدار یمتد ویتعلى
تسدوا الأنفاق ولا اتدمروهاالأقصى الشریف بإذن الله نوصلهالأقصى الشریف نوصله، نوصلهوالشمس تطل مهما تحجبوهاومهما الجدار یمتد ویتعلىومهما الجدار یمتد ویتعلى
ونحن التاریخ منا وتحکی الأجیال عنانحن التاریخ منا وتحکی الأجیال عناوهذا الشعار یا أصحاب السعادهأهل فلسطین یا الأقصى یا الجنه
تحت الرکام عشاق الشهادهشدوا الرحال من غزه للجنهتصنع الأمجاد بعزیمه وارادهونحن التاریخ والتاریخ منا
تعبوا السجون ولا تفرغوهاما بنرکعوش کلا وألف کلاما بنرکعوش کلا وألف کلافی الجنه أنهار وأحنا بنشربوهاوالموعودین بتصدق وعد اللهوالموعودین بتصدق وعد الله
وتعبوا السجون ولا تفرغوهاما بنرکعوش کلا وألف کلاما بنرکعوش کلا وألف کلافی الجنه أنهار وأحنا بنشربوهاوالموعودین بتصدق وعد اللهوالموعودین بتصدق وعد الله
ونحن التاریخ منا ویحکی الزمان عنانحن التاریخ منا ویحکی الزمان عناوهذا الشعار یا أصحاب السعادهالغزاویین یا غزه یالجنه
تحت الرکام عشاق الشهادهشدوا الرحال من غزه للجنهتصنع الأمجاد بعزیمه وارادهونحن التاریخ والتاریخ منا
المستوطنات مهما تشیدوهامن البحر للنهر لینا الوطن کلهمن البحر للنهر لینا الوطن کلهوالمخیمات مهما تهجروهاالما للمجرى یعود والفجر بیتصلىالما للمجرى یعود والفجر بیتصلى
المستوطنات مهما تشیدوهامن البحر للنهر لینا الوطن کلهمن البحر للنهر لینا الوطن کله
والمخیمات مهما تهجروهاالما للمجرى یعود والفجر بیتصلىالما للمجرى یعود والفجر بیتصلى
نحن التاریخ منا وتحکی الأجیال عنانحن التاریخ منا وتحکی الأجیال عناوهذا الشعار یا أصحاب السعاده
أهل فلسطین یا الأقصى یا الجنهیا غزه یا الجنه، یا غزه یا (لا إله إلا الله)الجنه یا غزه یا الجنه
یاغزه یا الجنه، عمر العبداللات
